حقيقه لا بد ان تعرفها… إليكم التفاصيل

لا تقلل من أهمية تفكيرك الإيجابي،لأن أفكارك تتفاعل مع الدماغ والدماغ يتحكم في بقية الجسم ويفرز الهرمونات المناسبة لتفكيرك،في حال فكّرت بطريقة سلبية سيتفاعل جسمك بشكل سلبي مثل حالات الخوف و الهلع

“الحَياة لا تتوقف علىٰ أشخاص أو أشياء،الحَياة شاسعة وواسعة وأكثر عُمق ممَّا نعتقد،والأمر الذي علَّقت قلبك به ربما لم يكُن لك منذ فارقه بحُب وقناعة،
وابحث عمَّا يناسبك،وإذا أُغلق باب سيُفتح لك غيره أبواب،وتأمَّل الخير دائمًا،يمكن لكُل شيءٍ أن يتغيَّر للأفضل في لحظات”.تعلمت أن العقل كالحقل،وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة هي بمثابة عملية ري ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار سلبية او إيجابية..
(كتاب هكذا هزموا اليأس)

‏عليك أن تعد نفسك بأنك ستصبح يوماً ما تريد،
أن تقول لنفسك بأنك تستطيع،أن تفعل كل الأشياء التي تساعدك في الوصول إلى أهدافك “لكي ترتاح ، تعلم أن تختصر في كل شيء ، الكلام ، المشاعر ، وأحياناً بعض الناس.”(جيكوس مارتن) في كتابه “انجح من أجل نفسك”

يقول ريتشارد ديني: ‏

‏إن تحقيق النجاح بالخطوات القصيرة أكثر نجاحاً من تحقيقه بالوثبات الكبيرة ليس بإمكانك التهام فيل بالكامل ولكن بإمكانك تقطيعه إلى أجزاء وأكله قطعة قطعة..إن هذا يشرح أهمية تقسيم وتجزئة الأهداف إلى مراحل صغيرة حتى تستطيع تحقيقها.

خطواتك القصيرة اليومية = تصنع مستقبلك

متى شئت يُمكنك البدء من جديد،إن لم تعجبك قصتك الحالية يمكنك طي الورقة والشروع في قصة جديدة،
لا يهم كم دفعت في القصة السابقة ولا كم يكلفك المضي في الجديدة،المهم أن تأخذ اتجاهًا يشبهك،

علاقاتك غير صحية،أصدقائك مُحبطين،أنت لم تعد تشبه نفسك،لا تترد في تغيير الاتجاه ،لم يفتك شيء.

كلما كان الإنسان أكثر رقياً بذاته كلما ارتقت اهتماماته، ميوله، أفكاره، ذكرياته،أصدقاءه اختياراته.كلما أصبح أكثر حرصا على قيمة أوقاته أين يقضيها وكيف يمضيها،كلما عرف مفاتيح نفسه وملكها بين يديه،فيجد أنهُ أخيرا قد صنع له عالمًا جميلاً مليئا بما يحب،يشبهه وينتمي إليه ويا ليت يعود الماضي يوماً