عقوبات أميركية تستهدف شركات صينية وإيرانية داعمة لبرنامج المسيّرات

استهدفت الولايات المتحدة، اليوم، في عقوبات جديدة، شركة إيرانية وأربع شركات صينية وشركة ماليزية، وكذلك مواطن إيراني وثلاثة مواطنين من نيكاراغوا.

وزعمت وزارة الخزانة الأميركية أن الكيانات والأفراد الذين شملتهم العقوبات منخرطون في “شبكة للتهرب من العقوبات سهلت شراء إيران للمكونات الإلكترونية لبرامجها العسكرية، بما في ذلك تلك المستخدمة في الطائرات من دون طيار”.

واشارت في بيان، الى أن “هذا الإجراء يستهدف رئيس شركة “باردازان سيستم ناماد أرمان” (PASNA)  الإيرانية المصنف من قبل الولايات المتحدة، والشركات الوهمية التابعة للكيان في إيران وماليزيا وهونغ كونغ وجمهورية الصين الشعبية والموردين الذين مكّنوا باسنا من شراء السلع والتكنولوجيا”.

واستهدفت الوزارة، وفق نص القرار المنشور على موقعها الإلكتروني، الكيانات والشركات الآتية: – شركة أمفاج نيلجون بوشهر، ومقرها طهران.

– شركة “ARTTRONIX INTERNATIONAL HK LIMITED”، المعروفة باسم “ADERAL INDUSTRIAL HK LTD”، ومقرها هونغ كونغ.

– شركة “JOTRIN ELECTRONICS LIMITED”، ومقرها هونغ كونغ.

– شركة “VOHOM TECHNOLOGY HK CO.، LIMITED”، ومقرها هونغ كونغ.

– شركة “YINKE HK ELECTRONICS COMPANY LIMITED”، ومقرها هونغ كونغ.

– مجموعة باسا الدولية، ومقرّها ماليزيا.

أمّا الأفراد الذين استهدفتهم العقوبات، فهم: مهدی خوش قدم، إيراني الجنسية، رودريغيز ميجيا، وروتشوه أندينو، وتاردينكيلا رودريغيز.