بالتوازي مع الإرتفاع الكبير في سعر صرف الدولار بالسوق الموازية، جاء ارتفاع سعر الصرف عبر منصة صيرفة من 38000 ليرة إلى 42000 ليرة، ليزيد من تآكل القدرة الشرائية عند المواطنين الذين يدفعون معظم فواتيرهم عبر المنصة، فارتفعت مثلاً أسعار بطاقات التشريج ألفا وتاتش بشكل كبير مسجلة أرقاماً غير مسبوقة.
▪︎ سعر بطاقة تشريج 3.79$ بلغت 178 ألف ليرة بعد أن كانت تبلغ 161 ألف ليرة.
▪︎ سعر بطاقة تشريج 4.50$ التي كانت تبلغ قيمتها 190 ألف ليرة أصبحت قيمتها تبلغ 211 ألف ليرة.
▪︎ سعر بطاقة تشريج 7.58$ التي كانت تبلغ 319 ألف ليرة أصبحت تبلغ الآن 354 ألف ليرة.
▪︎ سعر بطاقة 15.15$ التي كانت تبلغ 639 ألف ليرة بلغت الآن 707 ألف ليرة.
▪︎ سعر بطاقة تشريج 22.73$ التي كانت تبلغ 959 ألف ليرة، أصبحت قيمتها مليون و60 ألف ليرة.
▪︎ سعر بطاقة تشريج 77.28$، ثلاث ملايين و603 ألف ليرة بعد أن كانت تبلغ 3 مليون و 260 ألف ليرة.
يُذكر أن بطاقات التشريج في معظم محلات الهواتف تباع بأسعار مرتفعة وأغلى من أسعارها في شركتَي ألفا وتاتش.