أعلن معهد الأبحاث لرصد الهندسة بين الأجرام السماوية ذات الصلة بالنشاط الزلزالي، أنّ إقتران كوكبين مع الشمس قد يُؤدّي إلى نشاط زلزالي قويّ.
ونشرت صفحة المعهد عبر “تويتر”، أحدث تقلبات الغلاف الجويّ، وأشارت إلى أنّ المناطق أدناه، من المحتمل حصول أنشطة زلزالية فيها.