أكدت الولايات المتحدة مجددًا إلتزامها بمبادىء العقوبات الأساسية المتعلقة بسوريا، مشددة للعالم العربي على أنها لا تنوي تطبيع العلاقات مع نظام الأسد.
وأبلغ نائب المتحدث بإسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل الـLBCI خلال إيجاز صحفي، “كنا نتشاور مع شركائنا الإقليميين بشأن خططهم. إن مكافحة تهريب الكبتاغون في سوريا هدف مشترك للكثيرين في العالم العربي، وسنواصل التعاون معهم في هذه القضية”.
وأوضح باتيل أن بلاده لا تؤيد التطبيع ولا تعتبره هدفًا، مضيفًا “مع ذلك، سنواصل التشاور الوثيق مع شركائنا العرب”.