أعلنت المقررة الأممية لحقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية أن “إسرائيل تحاول السيطرة على ما بقي من أرض فلسطين”.
وأكدت أن “إسرائيل تفعل في الضفة الغربية ما فعلته في غزة”، مشيرة إلى أن “سكان الضفة يواجهون العنف نفسه مثل أهل غزة”.
وأوضحت أنه “لا توجد ضرورة عسكرية تمنع وصول الماء إلى الناس، ولا بالضفة والقدس الشرقية”، مضيفة أنه “كل ما تقوم به إسرائيل مخالف للقانون”.
وشددت على “ضرورة التزام إسرائيل بالقانون الدولي، وعدم حرمان الناس من الصلاة”، متابعة أن “الفلسطينيين جربوا المقاومة ولجأوا لمنظمات دولية”.
ورأت أن “المجتمع الدولي مقصر في وقف اعتداءات إسرائيل”.
وأكدت أنه “لا حق لأحد بتقرير مستقبل الشعب الفلسطيني”.