أكدت البروفيسورة ليلى هدسون، خبيرة شؤون الشرق الأوسط بجامعة أريزونا، ورئيسة هيئة التدريس في الجامعة، أن إدارة بايدن فوجئت بسرعة الأحداث في سوريا وأنها لم تكن لاعبا رئيسيا فيها.
وقالت هدسون: “رفع اسم الجولاني وهيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب الأميركية، سيعتمد على تحولات وخطوات الجولاني والهيئة، وعلى استطاعتهما حفظ الأمن وتحقيق الاستقرار في سوريا”.