نقلت صحيفة “معاريف” العبرية عن المحلل العسكري ألون بن ديفد، قوله إن “الجيش الإسرائيلي، الذي تصرف في الأشهر الأخيرة كما لو كان لديه كل الوقت للتحرك في غزة، قد يكتشف الآن أنه في ظل الضغوط الدولية فإن النافذة الزمنية المتاحة له تتقلص.
وأشار إلى أنه “يجب على المرء أن يتسائل عن جدوى اغتيال الجنرال الإيراني في سوريا في وقت قد يجرنا هذا الإغتيال إلى حرب لسنا مستعدين لها”.
وأضاف: “لقد أثبت التاريخ أن تنفيذ عمليات الإغتيال لا يؤثر كثيراً بسير المعركة، وأنه كلما أغتالت “إسرائيل” شخصية ظهر مكانها شخصية أخرى”.