اشار نائب سنّي لصحيفة “الديار”، إلى أن “صفحة فرنجية – أزعور قد طويت، وهذا ما لمسه من اغلبية النواب السنة الذين حضروا اللقاء في منزل السفير السعودي وليد بخاري، وحضره مفتي الجمهورية عبد اللطيف دريان والموفد الفرنسي جان ايف لودريان، بإستثناء القليل منهم، اي المحسوبين على الفريق الآخر”.
وقاا النائب السني: “الخلاصة لا إمكانية لوصول مرشح محسوب على اي طرف، وهذا ما يجعلنا نطوي صفحة الخلافات وننطلق نحو إسم وسطي مقبول، قادر على جمع الافرقاء السياسيين لا المساهمة اكثر في خلافاتهم، ما اعطى انطباعاً وتأكيداً بانّ الخيار الثالث بات معروفاً والمطلوب التوافق عليه”.