وقّعت أكثر من 200 شخصية رفيعة المستوى في مجال السياسة والفكر والثقافة والفنون، عريضةً “لحماية الوحدة والقيم ورفض الترويج للشذوذ وتشريعه”، ودعماً لمواقف وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام المرتضى، التي اتخذها ضد الشذوذ والتطاول على القيم.
وكانت قد انضمّت مجموعة من “المثقّفين” إلى مؤيدي السماح بعرض أفلام الشذوذ في لبنان، وإلى الحملة التي ينظّمها معارضون لقرار وزير الثقافة بمنع عرض فيلم “باربي” في الصالات اللبنانية، وهو الفيلم الذي يسوّق للشذوذ الجنسي.