بعد 3 أشهر على إطلاقه مئات التوقّعات ليلة رأس السنة، وتحقّق عدد كبير منها في فترة قصيرة، وأهمّها الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من شباط الماضي، أطلق ميشال حايك عدداً من التوقّعات الجديدة، مساء اليوم، مع الزميل #هشام حداد عبر قناة الـ”أم تي في”.
عن الزلازل والهزات الأرضية:
– الهزات أدّت إلى انكسار X الأرض، ما أدّى إلى تغيُّر خارطة الزلازل وباطن الأرض، وسنشهد هزات أرضية على خطوط جديدة.
– المعادلات المرتبطة بالزلازل ستتغيّر، والحديث عن تنفّس الأرض بعد زلزال تركيا مجرّد كلام و”هذا جرس إنذار”.
– سنشهد هزات في البرّ والبحر في منطقتنا، لا يُشبه البعض منها ما حصل سابقاً وستكون مفاعيلها أكبر، وستؤثر على أماكن بعيدة وستكون ارتدادات الهزّات قوية، وهزّات صغيرة “رح تعمل العمايل”.
وقال حايك إنّه رأى، إلى حين وصوله لتصوير الحلقة، أنّ المنطقة ستشهد 31 هزّة أرضية، إضافة إلى ما أسماه “هزّة في أفق العالم الهولندي الشخصي”.
في ال#توقعات الطبيعية أيضاً، قال حايك: سنشهد عوامل “ختيرة الكوكب” من ظاهر طبيعية غريبة، كظهور نوع جديد من الشتاء لم نشهده من قبل على أيام طويلة وتساقطه على شكل حبال وحجار، فيضانات، كسوف وخسوف متسارعة، سقوط أجسام من الفضاء، فالكوكب يجدد نفسه بنفسه وكأنه يخلق من جديد.
المشهد في #لبنان:
– المال والاقتصاد في لبنان والليرة والدولار ستشهد عملية “ركلجة” خلال وقت ليس ببعيد، وهناك تسوية مالية تُشكّل ربيعاً مالياً للبنان.
– ثوب جديد يُفصَّل للبنان، وسنبدأ بالعدّ لعمر لبنان الجديد، ولدينا رئاسة وعهد جديد، سيكون “عهد الانتقالات والمعاهدات” وسنشهد “نقلة مفاجئة”.
– صيفية لبنان “حامية” من حماوة الأرض
– بكركي الحياد لن تبقى على الحياد والخطة C سُتخلِّص لبنان
– في الشهر المريمي 2023، ستتفتّح براعم الأحداث في لبنان
– بقرار كبير، تُنفَض الغبرة عن الملف اللبناني ليتصدّر المحافل الدولية
– جهاد أزعور لن يبقى خارج لبنان برغم الفيتو
– زلزال في عين التينة
– معادلة آل الحريري
– جوزيف عون بين الحياد والتحييد لن يحيد عن الخط
– بين تيمور جنبلاط ووالده شرط يُقرّر مصير
– بند كبير من بنود الطائف مخدّر، يجري إنعاشه ليضجّ به لبنان
– بورصة أسماء وليست بورصة أسهم في سوليدير
– السفيرة الأميركية ستُشكّل مفجأة وستكون عنصر اهتمام
– بين قنص وتقنيص، رأس كبير سيسقط
– فرنجية: خروج من النفق وليس دخولاً إليه
– رؤوس كبيرة ستسقط، ورؤوس من الصف الأول ستتدحرج، ورؤوس ليست معنيّة في ملف المرفأ وأسماء ستتغير
– تسرُّب حكاية عن إسرائيل حول انفجار مرفأ بيروت
– شخصية عسكرية ستخرج من الظل لتغيّر المشهد على الساحة اللبنانية
– يوم لا يشبه أيّ يوم لولي العهد السعودي محمد بن سلمان في لبنان، والرأس الأجنبي “يلي بدو راس بن سلمان بيسقط قبل ما يطاله”
– خارطة للفن ترسمها السعودية للبنان
– جورجينا رزق ووليد توفيق صورة عن أحلى زمن
المشهد الإقليمي والدولي:
– اختلاط المشهد بين مساعدة العرب لإسرائيل أو مساعدة إسرائيل للعرب بعد ظاهرة طبيعية
– أميركا “لن تهضم” الاتفاق الإيراني السعودي
-24 ساعة في الإمارات “ما بيشبهو قبلن ولا بعدن”
– أفق تركيا يشهد هزات اقتصادية سياسية وأمنية
– صحة دونالد ترامب تدعو إلى القلق
– تعرُّض اللاعب الفرنسي كيليان مبابي إلى حادث يؤثر على مسيرته الرياضية
إلى جانب هذه التوقعات، اعتبر ميشال حايك أنّ “الذكاء الاصطناعي اكتشاف مهم، ولكنّني أخاف منه لأنّه اصطناعي، وقد يُخطئ ويورّط من صنعه ليبدو غبيّاً”.
وعن الكائنات الفضائية قال: “هذه كائنات موجودة هنا، وهناك تعتيم على هذه المواضيع، والتقطت إشارات عديدة منها”، متوجّهاً إلى حداد بالقول: “بالمستقبل، سأعرّفك على إحدى هذه الكائنات وستحلّ ضيفةً معك”.
وعن مرحلة ما بعد الموت، قال حايك: “سيصل الإنسان إلى مرحلة يكشتف فيها شكله النهائي، إذ لم يكتشف شكله النهائي حتى الآن”. وقال: “اجتاحتني سابقاً عبارة (نحنا جايين لنروح، بس مش رايجين لنرجع)، وما زلت أفتّش عن تكملة لها، وهذا من منطلق الحاسّة ولا علاقة لها بالدين”.