أكد الرئيس السابق للحزب “التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط رفضه أي إهانة للرسول الكريم.
ودعا جنبلاط بعد اجتماع المجلس المذهبي الدرزي، إلى التهدئة والحوار وعلى السلطة السورية إجراء تحقيق شفاف بشأن أحداث جرمانا.
وقال: “مستعد للذهاب إلى سوريا ونرفض التدخل الإسرائيلي في هذا البلد، إسرائيل تسعى لاستغلال الدروز لإحداث فتنة في #سوريا، وأدعو إلى تشكيل لجنة للاتصال بجميع الأطراف للعمل على حل الأزمة في سوريا”.
وأضاف: “نحتاج سوريا موحدة وإسرائيل تريد تهجير الدروز واستغلالهم”.