كشف طبيب البابا فرنسيس سيرجيو ألفيري، أن الحالة الصحية لرئيس الكنيسة الكاثوليكية ليست جيدة، وقد يكون في خطر.
وأضاف الطبيب أن البابا يفضل أن يضع الجميع في أجواء وضعه الصحي.
ولم يرشح سوى القليل من المعلومات من جناح البابا في الطابق العاشر من مستشفى جيميلي، الذي نقل إليه في 14 شباط/فبراير.
وأدخل المستشفى قبل أسبوع لإصابته بالتهاب رئوي، والغموض المحيط بحالته الصحية وفترة علاجه، ما أثار تكهّنات بشأن قدرته على البقاء في منصبه.