وصل الأهالي إلى بلدة عيتا الشعب الحدودية لتفقد منازلهم، وانتشر الجيش اللبناني في البلدة.
وتبين أن حجم الدمار كبير جداً فاق الـ98 بالمئة، حيث ادى العدوان والقصف وعمليات التفجير إلى تسوية المنازل بالارض، فيما جابت دوريات لـ”اليونيفيل” شوارع البلدة التي جرفها الاحتلال الاسرائيلي.