أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن سوريا لا تريد العيش على المساعدات، معتبراً أن الحل يكمن في تخفيف العقوبات الأميركية والأوروبية.
وقال: “حكومتنا الجديدة لا تخطط لتصدير الثورة أو التدخل في شؤون الدول الأخرى”.
وأوضح أن وجود قوات “سوريا الديمقراطية” لم يعد له مبرر في البلاد، متابعاً: “تعهدنا بضمان حقوق الأكراد في الدستور الجديد وتمثيلهم بالحكومة الجديدة”.
وأشار إلى الخطط الموضوعة لخصخصة الموانئ والمصانع المملوكة للدولة ودعوة الاستثمار الأجنبي.
وقال الشيباني: “نواجه تحديات منها ديون بـ30 مليار دولار لحليفي الرئيس السابق بشار الأسد: إيران وروسيا”.