قال الرئيس سعد الحريري : حانَ وقت السؤال الكبير: هل يبقى لبنان على حاله؟ مجرد ساحة مفتوحة لسباق الطوائف والمذاهب، أم نواصل العمل للإنتقال الى مجتمع وطني موحد، تدار فيه الخلافات تحت سقف الدولة والشرعية.
أضاف الرئيس الحريري :تعالينا على كل الخلافات التي كانت تحصل مع باقي الأفرقاء وحرصنا على عدم إظهار هذه الخلافات إلى العلن، وكنت دائما آخذ الأمور في صدري وأحاول أو أسيّر شؤون البلد، لأن واجبي كان تسيير شؤون البلد وتطوير الاقتصاد .”