أكد ممثل الأمم المتحدة في سوريا، أن لديهم اتصالات مع السلطة الجديدة، ويأمل حل المشكلات كأزمة النازحين.
وقال: “بمجرد استقرار الأوضاع في سوريا سنتمكّن من العمل في مجالات جديدة كالتنمية، ولدينا خطة بأن نأخذ منحى جديدا في مساعدة سوريا اقتصاديا ورفع العقوبات عنها”.
وأضاف: “مستعدون لتقديم الخدمات الاستشارية بملف حقوق الإنسان والتشريعات ودمج المقاتلين”.