أكد وزير الخارجية البريطاني، أن هناك تحديات كثيرة في الشرق الأوسط ومنها ما شهده لبنان في الفترة الماضية.
وقال: “الشخص المسؤول عن الجرائم المرتكبة في سوريا هو الأسد ونظامه الدموي، والأمم المتحدة ستلعب دورا هاما في سوريا خلال الفترة المقبلة، وسنواصل العمل مع شركائنا لضمان أن الأمن للشعب السوري سيتحقق”.
وأضاف: “ما رأيناه في سوريا جاء بعد قص أجنحة حزب الله وإيران، ويجب أن تكون هناك محاسبة على الجرائم التي ارتكبت في سوريا”.