أكد مطلق المشروع الإصلاحي السياسي التنموي (الشعب يريد) السفير الأممي السابق السيد رغيد الشماع في بيان له ان “المعيار الوحيد الذي يجب أن يؤخذ به لتقييم القصف الصاروخي الإيراني الخُلَّبي على إسرائيل مساء الثلاثاء هو عدد الاصابات البشرية الاسرائيلية.
حيث جاء على لسان الرئيس جو بايدن مساء ذات اليوم هنالك صفر ضحية، و هذا يدل على أن الاتفاق بين إسرائيل وإيران كامل متكامل”.
أضاف الشماع: “الجزء الثاني من المسرحية سيأتي على شكل قصف انتقائي لمواقع إيرانية لا تُستَثنى منها المنشآت النووية، لأن الاتفاق الإسرائيلي الإيراني يقضي بالتخلي عن النووي العسكري، و عن الاذرع المقاتلة في اليمن وسوريا والعراق ولبنان، مقابل قيادة ايران للشيعة العرب و تكريس لها نافذة على البحر الأبيض المتوسط (شمال الليطاني) ضمن الاتفاقية الإبراهيمية، بانتظار دخول الاتراك و بسط مرجعيتهم على السنة العرب، دائما ضمن الاتفاقية الإبراهيمية، و اخيرا ترك لإسرائيل إدارة الشؤون الاقتصادية والمالية والتجارية في الاتحاد الفيدرالي الإبراهيمي، و حدوده اسرائيل الكبرى المرسومة تطريزا خريطتها على ذراع كل جندي صهيوني. العرب حمير العرس و ومخطط برنارد لويس التقسيمي قيد التنفيذ. (Bernard Lewis)”