كشفت تحقيقات المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أنه لا وجود لمسلحين بمدرسة التابعين.
وقالت إن تحقيقاتها الأولية تشير إلى أن موقع مجزرة مدرسة التابعين خال من أي مظاهر عسكرية.
وأضافت: “تحقيقاتنا تشير إلى أن المدرسة ليست سوى مكان متهالك اتخذته مئات العائلات ملجأ لها”.