ذكرت معلومات أن العدوان على الضاحية الجنوبية أدى إلى سقوط عدد كبير من الإصابات في صفوف المدنيين.
وكانت كشفت المعلومات أن الغارة الأخيرة على الضاحية الجنوبية، استهدفت مبنى في حارة حريك بثلاثة صواريخ.
وبحسب المعلومات الأولية، فإن العدوان على الضاحية، لم يتمكن من تحقيق هدفه، واغتيال القيادي المستهدف في حزب الله.
وكان قد زعم اعلام الاحتلال الإسرائيلي أن العدوان على الضاحية الجنوبية، أدى الى اغتيال فؤاد شكر، وهو من كبار قياديي حزب الله.