صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي ما يلي:
“ورد في أحد المواقع الإلكترونية خبر مغلوط بالكامل عن تردٍ مزعوم في العلاقة بين المختارة وقائد الجيش. حبّذا لو هذا الموقع يستقي المعلومات من مصادرها الصحيحة عوضاً عن نشر الأخبار المدسوسة. ويبقى الحرص على العلاقة مع المؤسسة العسكرية وقيادتها نابع من ضرورة تحصينها وأهمية دورها الوطني”.