أشار الوزير المستقيل من حكومة الحرب الصهيونية بيني غانتس إلى أن “الوضع على الجبهة الشمالية لا يمكن أن يستمر كما هو، ويجب الضغط على حزب الله لمنع التصعيد أو مواجهة حرب مفتوحة”.
وأكد أنه “يجب أن نعيد سكان الشمال والجنوب لكي يعيشوا بأمان ولو كان الثمن هو التصعيد”، كاشفًا أن “سكان شمال “إسرائيل” سيعودون إلى منازلهم بداية من سبتمبر/أيلول المقبل”.
واعتبر أنه “يجب أن نتجه إلى الانتخابات المبكرة في “إسرائيل” وقرار المحكمة العليا بتجنيد اليهود المتشددين كان حكيمًا وضروريًّا”.