نفّذ أهالي وأصدقاء الشاب المفقود “حمادة الديلاتي” وقفة احتجاجية عند كورنيش الميناء البحري في طرابلس، طالبوا خلالها الدولة اللبنانية بالعمل على كشف مصير ابنهم المفقود، وناشدوا قائد الجيش جوزيف عون ووزير الداخلية بسام مولوي للإسراع بكشف مصير حمادة.
وهدد شقيق حمادة محمد الديلاتي أنه “إذا لم يكن هناك تعامل جدي بالموضوع وكشف مصير شقيقه سيكون هناك خطواة تصعيدية كبيرة”.
وجرى قطع الطريق أمام منزل الرئيس نجيب ميقاتي ومطالبته بالتدخل لمعرفة مصير حمادة المفقود في البحر.
يذكر أن الشاب حمادة ديلاتي، فُقِد أثناء مُمارسته هواية السباحة، في بحر الميناء في طرابلس.