كتب العميد مصطفى حمدان على مواقع التواصل الاجتماعي: “هل هي بداية مسار ومصير الاسرائيلي آموس هوكستاين أم نهاية الطريق في معبر بئر كاريش الغازي؟، بعد هذه الملحمة الفلسطينية من اجل إسترجاع الأرض، وأم المواجهات ضد التعنّت والسيطرة والتوسّع، إلى المضي بشريعة الغاب الاميركية، وشريعة الإنسان اليهودي الذي هو أشرس إفتراساً من الحيوانات المفترسة، وكلاب “الدوبرمان” الاميركيةالاسرائيليةالمجنونة، إلى العطف والمشاركة من بعض الدول في الامم المتحدة بما فيهم الصين والاتحاد الروسي وكوريا الشمالية، لا بدّ، بعد ظهور بعض التكافؤ في موازين القوى بقوة السلاح براً وبحراً وجواً، أن يصحى الجميع ويعي أن الجهة الاقوى هي مَنْ تفرض السلام لا الحرب هي مَنْ توحّد ولا تفرّق مَنْ تعطي أصحاب الحق حقهم حتى أنه من يصبر إلى النهاية يشاهد طاولة المفاوضات الكبرى ويحكم… المجد والخلود للشهداء الأبرار. عاش السلاح المقاوم من أجلك فلسطين الحرة العربية، عاش لبنان حراً سيداً كريماً…”.