صدر عن التيار الوطني الحر، اليوم السبت، بيان جاء فيه: “أصبحت مواقف رئيس القوات سمير جعجع غبّ الطلب وحسب ما يطلبه المستمعون: فمرّة يصح التشريع بالنسبة إليه كما في 2014-2016، ليعود إلى نغمة لا يصح ببند واحد في 2023، ثم يعود ويوافق على التشريع ب 120 بنداً في أواخر 2023 وكل ذلك في ظل الفراغ الرئاسي”.
وأضاف، “ساعة يصح الحوار في سنة 2014 ويشارك فيه، ليعود لا يصح في سنة 2024 لأنه يصبح عرفاً، والنتيجة هي تمديد الفراغ بالرهان على قلب موازين من الخارج وهذا لن يحصل”.
وختم، “جعجع لا يريد التفاهم، ولا يريد المواجهة، وكل ما يريده هو انتظار الخارج على حساب الداخل اللبناني وحاجاته”.