قال وزير الأمن القومي الصهيوني إيتمار بن غفير من المستشفى: بدأت أتحسن، وعدت لممارسة وظائفي وإصدار القرارات”.
وأشار إلى أنه الشخصية الأكثر تعرضاً للتهديدات في الكيان، وقد تم إلقاء القبض على عدة خلايا خططت لاغتياله العام الماضي.
وأضاف: “من العار أن يتمنى البعض موتي، بينهم مفتش سابق للشرطة، والذين يحبون العدو أكثر من الأخ الخطر الأكبر على إسرائيل”.