ذكرت الخارجية الأميركية أن “مفاوضات إطلاق سراح الأسرى في قطاع غزة ما زالت مستمرة، ونأمل في التوصل إلى اتفاق.
ودعمت الخارجية حق الكيان في “إلحاق الهزيمة بحركة حماس وتفكيكها”، قائلةً: “علينا في الوقت نفسه هزيمة أيدولوجية الحركة”.
وأشارت إلى أن “بلينكن يناقش مع الوزير الإسرائيلي غانتس ضرورة تحرك إسرائيل بشكل عاجل لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة”.
ولفتت إلى أن “بلينكن وغانتس بحثا الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة لمدة 6 أسابيع”.
وقالت الخارجية: “إذا ألقت حماس أسلحتها فسيتوقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل دائم”.
وأضافت انها تسعى إلى “التوصل إلى اتفاق لإنهاء معاناة السكان في غزة ولا يتعلق ذلك بحلول شهر رمضان”.
كما تسعى “لفتح معبر آخر لدخول المساعدات إلى غزة”، قائلةً: “نتواصل بشأن ذلك مع الحكومة الإسرائيلية”.
وزعمت الخارجية أن “إسرائيل لم تخترق قانون السماح بدخول المساعدات الإنسانية”.
واعتبرت أنه “لا شيء يبرر العنف الذي حدث في 7 تشرين الاول، والسبيل الأمثل لحل الخلاف الطويل هو إنشاء دولة فلسطينية مستقلة”.
وأردفت قائلةً: “التحقيقات جارية بشأن الأونروا، ولم نغير من موقفنا بعد بشأن تجميد التمويل المقدم للوكالة”.