قالت مقررة الأمم المتحدة المعنية بالحق في الصحة إن “الحرب الحالية بين دولة نووية وشعب يكافح من أجل حريته”، مؤكدة أن “الحرب الإسرائيلية ضد المنظومة الصحية في غزة متعمدة”.
واعتبرت أن “التجويع بات سلاحا في هذه الحرب الإسرائيلية على غزة”، موضحة وجود مخاوف كبيرة بشأن الأوضاع في رفح.
وأضافت: ما رأيناه عقب قرار محكمة العدل الدولية هو المزيد من التصعيد، ونتخوف من حدوث كارثة جراء انتشار الجثث المتحللة وتفشي الأوبئة.
وتابعت: “لا يمكننا فعل شيء من دون وقف فوري لإطلاق النار، وما يجري في إسرائيل هو جزء من تاريخ طويل من الإفلات من العقاب”.