أعلن عضو مجلس الحرب في الكيان الصهيوني بيني غانتس، أن “محاولات جارية خلال هذه الأيام للدفع بخطة صفقة تبادل جديدة، وإشارات أولية تعزز احتمال التقدم في صفقة تبادل جديدة”.
ولفت غانتس، الى أن “العملية العسكرية في رفح ستبدأ بعد إجلاء السكان من المكان، وإن لم نتوصل إلى صفقة تبادل لاستعادة الأسرى فسنتحرك في رفح حتى خلال رمضان”.
وأضاف: “مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة أسرى جديدة”.