دانت “وزارة الخارجية والمغتربين” بأشد العبارات “مخططات الإحتلال الاسرائيلي العدوانية باقتحام مدينة رفح، استكمالا للحرب المستمرة على قطاع غزة، وتهجير الفلسطينيين بصورة قسرية”.
ودعت في بيان مجلس الأمن الدولي إلى “ضرورة الاطلاع بمسؤولياته من خلال إتخاذ قرار بوقف فوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الانسانية للفلسطينيين، وصولاً الى الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية”، وفقا “لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، بما يتوافق مع مبادئ القانون الدولي”.