كشف المستشار السابق في وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” دوغلاس ماكغريغور، أنه جرت تصفية مفرزة من القوات الخاصة الأميركية والإسرائيلية في قطاع غزة، حاولت استطلاع مكان الأسرى.
وقال ماكغريغور: “على مدى الـ 24 ساعة الماضية أو نحو ذلك، ذهب بعض من قواتنا الخاصة الأميركية والإسرائيلية إلى قطاع غزة للاستطلاع وتحديد السبل الممكنة لتحرير الرهائن، وتم إطلاق النار عليهم وتحويلهم إلى أشلاء”.
وأكد ماكغريغور أن القوة العسكرية الأميركية وصلت إلى “أضعف نقطة” لها في التاريخ الحديث، وبالتالي فإن البلاد ليست مستعدة للتورط أكثر في صراع واسع النطاق.
وفي وقت سابق، أكد المتحدث باسم البنتاغون، باتريك رايدر، وجود مستشارين عسكريين أميركيين في كيان الاحتلال الإسرائيلي لبحث مسائل “التخطيط”.