أكدت الخارجية الأميركية، أنّه “أمامنا كارثة إنسانية وواشنطن بدأت بالتحرك بهذا الصدد، عبر المبعوث الخاص ساترفيلد”.
وأشارت إلى أن “حماس وحزب الله والنظام الإيراني يستغلون عدم الاستقرار في المنطقة لمصالحهم”.
وتابعت الخارجية: “إيران متواطئة في ما يجري وهي تمول وتدرب حماس وحزب الله، بالتالي إيران مسوؤلة عن المجموعات الإرهابية في المنطقة”.
وقالت إن “تحريك حاملة الطائرات هي رسالة لكل الأطراف التي تسعى للتصعيد”، مضيفة: “حل الدولتين يبقى الحل الأنسب للقضية الفلسطينية”.
وأوضحت أن “حماس لم تقدم شيئا للقضية الفسلطينية والدليل ما يعيشه الشعب منذ سنوات تحت حكمها”.