نفت “حركة أمل”، ما تداولته بعض وسائل الاعلام وتناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، عن علاقتها بحصول عملية سرقة للبنانيين في ساحل العاج.
وقد زعمت معلومات أن الشاب الذي قام بالسرقة منتسب للحركة، إلا أن الأخيرة أكدت أن “لا علاقة لها ولا لأي من قيادييها بالقضية المتداولة”.
وقالت “أمل” في بيان، إنها “لا تؤمّن اي غطاء او حماية لأي كان”، مجددةً التزامها بقضايا المغتربين وحماية مصالحهم.
وأهابت “حركة أمل” بكافة المتضررين مراجعة القضاء المختص تحصيلاً لحقوقهم.
وكانت قد انتشرت معلومات، عن سرقة شاب من جنوب لبنان، مبلغ 4 مليون و500 ألف دولار من مغتربين في أفريقيا، على أن ينقلها لذويهم في لبنان، لكن ما إن وصل الى البلاد حتى اختفى ومعه ملايين الدولارات.