نفت مصادر سياسية لقناة “الجديد”، أن يكون هناك أي تحرك قطري جدي، قبل انتهاء الفرنسيين من مبادرتهم، وتبيان نتائجها في لبنان.
وأكدت المصادر أن لا موفد قطري في لبنان، إنما المساعي القطرية عن طريق سفارتها لم تتوقف للدفع نحو التسوية، وتحضير أرضيتها.
وقالت مصادر الثنائي الشيعي، إن “تشكيل اللجان لدراسة مطالب جبران باسيل تدل على عدم السرعة في حسم التفاهم، واستعصاء الحلول وهذا مؤشر سلبي ينعكس على الملف الرئاسي، إنما حزب الله يتعامل معه بنفس إيجابي”.