أشار اللواء عباس إبراهيم إلى أنّ “هذه الإشكالات الحاصلة والفتن المتنقّلة، كلها نتيجة عدم التواصل، وعدم الانخراط في حوار وطني يعزّز الاتجاه العنفي والاحتقان والجو المتفلّت”.
وقال في حديث لقناة “الجديد”: “إذا لم يُؤمَّن الاستقرار السياسي سيُفقد الاستقرار الأمني، الذي أولى شروطه التواصل”.
واعتبر أنّ “حادثة الكحّالة لن تؤثر على البُعد الاستراتيجي للحوار القائم بين حزب الله والتيار الوطني الحر”، كما ستزيد القوى الداعمة لفرنجية وإصرارًا على ترشيحه”، لافتًا إلى أنّ كلام فرنجية من الديمان قد عزّز حظوظه الرئاسية بعدما ظهر كصاحب بُعد وطني”.