خلال تأدية واجب العزاء بالضحية فادي بجاني، أراد فريق عمل أحد السياسيين “السياديين” ان يلتقط صوراً و”ستوري” للسياسيّ وهو الى جانب أهل الفقيد، إلا أن أحد الموجودين في العزاء طلب عدم التصوير، فاستعاض فريق العمل عن اللقطات الداخلية بأخرى خارجية وعامة ونشرها تباعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالسياسيّ المُشار اليه.