لوحظ أن الوزير السابق وليد جنبلاط حمل معه لدى مغادرته عين التينة بعد اجتماعه مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري، ملفاً خاصاً عن مخيم عين الحلوة، ويحمل عنوان: “مخيم عين الحلوة ـ توزع القوى السياسية والأمنية والعسكرية”، ما يعني أن ما حصل من اشتباكات في مخيم عين الحلوة قبل أيام أخذ حيزاً واسعاً من البحث بين بري وجنبلاط.