أفادت معلومات صحيفة “الديار”، أن شهر ايلول قد يحمل المستجدات الرئاسية، اي ووفقاً للمثل الشائع “ايلول طرفو بالشتي مبلول”، لكن هذه المرة “طرفو بالرئاسة مبلول”، فثمة سياسيون يشيرون الى هذا الموعد، في انتظار ما ستقرره المستجدات وعمليات التقارب السعودي – السوري، والعربي – الاقليمي، اي ما ستؤدي اليه عملية تحريك المياه الراكدة.
وأضافت المعلومات: “بالتأكيد بعد جولات حوارية وتفاهمات بالجملة للوصول الى تسوية، عنوانها رئيس توافقي مقبول، وهذه الصورة لا بدّ ان تظهر ولو بعد حين، لانّ الوضع لا يمكن ان يستمر على ما هو عليه، وعندئذ على لبنان السلام ،اي ستكون العواقب وخيمة جداً ولا احد سيقدر على استيعابها”.