جزمت مصادر دبلوماسية لصحيفة “اللواء”، أن فترة السماح امام الكتل النيابية واللاعبين المحليين اقتربت من نهايتها غير السعيدة.
وأكدت مصادر أخرى أن الطبخة الرئاسية وضعت على نار غير بطيئة، وأن نتائج ملموسة للطبخة ستبدأ في الظهور في الاسبوعين الاخيرين من شهر تموز المقبل.
وبحسب المعلومات، فإن باريس التي تدفع بجهود استثنائية لإنهاء الشغور الرئاسي في لبنان، واستعادة دورها التقليدي في هذا البلد، تنسق بصورة جدية مع كل من الرياض وطهران للتوصل الى تقاطع حول شخصية الرئيس العتيد، انطلاقاً من قاعدة التعامل مع نتائج الجلسة الاخيرة للانتخاب في 14 حزيران الماضي.