رجحت مصادر مطلعة لصحيفة “الديار”، أن تنتهي الجلسة الرئاسية المقبلة لتعطيل نصاب الدورة الثانية، والعودة الى تجميد الجلسات، في ظل تمسك فريقي الصراع بمرشحيهما.
وأضافت: “ما دام الصيف واعداً سياحياً، الارجح أن تمر الاشهر الـ3 المقبلة من دون رئيس، على وقع تبادل اتهامات التعطيل بين القوى المختلفة، بانتظار أن يتفرغ الخارج للبنان لصياغة تفاهم ما قد يفضي الى وضع حد للشغور في سدة الرئاسة مطلع الخريف المقبل”.