أكدت مصادر مطلعة لصحيفة “الديار”، أن “النواب المقربين من الرياض لن يعطوا أصواتهم لجهاد أزعور، وهو ما يؤكد أن السعودية ليست بصدد الدخول في معركة كسر حزب الله، في مرحلة شديدة الحساسية على طريق استعادة العلاقات الطبيعية بين المملكة وايران”.
وأشارت المصادر إلى أن “هناك اشارات واضحة من السعودية، ومفادها وجوب عدم المجازفة بالدخول في لعبة غير محسوبة النتائج، خاصةً بعد اعلان حزب الله ازعور مرشح تحدٍ”.