نفى “التيار الوطني الحر” ما أوردته إحدى القنوات من كلام منسوب لرئيس التيار جبران باسيل بشأن الاستحقاق الرئاسي، معتبرًا أن القناة “تقوم بحملة تشويش باتت أهدافها معروفة، ومكشوفة”.
وانتشرت أنباء عن باسيل أنه “أسرّ إلى نواب من التيار الوطني الحر بأن خياره الرئاسي في المرحلة الثانية هو الوزير السابق زياد بارود”، وأنه “أخطر نوابًا من التيار بأنهم إن حصلوا على تعهد من حزب الله بالتخلي عن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية فسيقابل ذلك بإسقاط الوزير السابق جهاد أزعور”.