لوحظت خلال الأيام القليلة الماضية حركة غير اعتياديّة داخل متاجر بيع الهواتف في مختلف المناطق اللبنانية
ووفقاً للمعلومات، فقد تبيّن أنّ المشهد الذي جرى رصدهُ سببه تهافت الكثير من المواطنين على شراء هواتف ذكية ذكية قبل إرتفاع أسعارها اعتباراً من 1 أيار بسبب ربط سعر الدولار الجُمركي بمنصة “صيرفة”.
وقال أحدُ المواطنين داخل متجرٍ لبيع الهواتف في الجنوب: “كنت بحاجة إلى تغيير هاتفي، ولهذا سارعتُ إلى شراء جهازٍ جديد لأنه قيل لنا إنّ الأسعار ستزداد. فمثلاً، الهاتف الذي أريده سيرتفع سعره بنحو 75 دولاراً، ولهذا أردت الحصول عليه الآن”.