كشفت مصادر من المعارضة لـ”الجديد” إنه “بعد تعذر الاتفاق على مواجهة المرشح المدعوم من الثنائي الشيعي بمرشح موحد، يجري الحراك من قبل بعض النواب لرص صفوف المعارضة لمواجهة التسوية الخارجية برفض داخلي لإسم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ومنع وصوله الى سدة الرئاسة الا أن بعض الآراء تقول إنهم لا يستطيعون مواجهة الارادة الخارجية في حال التوافق على فرنجية عربيا، خصوصا أن لبنان بحاجة الى المساعدات لإنهاضه من الانهيار”.