للمرة الأولى، سنقولُ “الحمدالله ما عنا كهربا”… لأن العكس كان سيؤدي إلى كارثة في مؤسسة كهرباء لبنان. فقد اجتاحت الأمطار المكان وحوّلت المبنى إلى بركٍ ومستنقعات كبيرة، فغرقت المكاتب ومعها الملفات الموضوعة أرضًا.
مشاهد مُبكية مضحكة، كحالتنا في لبنان، بسببِ فسادٍ فاقع لم يسبق لهُ مثيلٌ في العالم… تشاهدون ما هو حاصلٌ هنا في الفيديو المرفق.