شاركت خبيرة الأبراج والإعلامية ماغي فرح مع رئيسة تحرير “الجرس” الإعلامية نضال الأحمدية
في مساحة خاصة على موقع تويتر بعنوان “نضال الاحمدية تحاور ماغي فرح”
تحدّثت فيها فرح عن توقعاتها العامة للعام الجديد 2023.
إليكم أبرز ما قالته ماغي من توقعات:
هناك توجه جديد للعالم لم نكن نتوقعه من قبل.
تطورات تقنية وطبية ستغير كل أساليب الحياة وستكون جيدة.
تسارع في الاكتشافات منذ بداية ايار 2023 حتى سنة 2025 وسنة 2027،
لدرجة أن العالم سينقلب تمامًا للأفضل وستصبح حياة الإنسان أطول.
بين شهر آذار وحزيران، هناك أحداث تغييرية في أسلوب العيش والعلاقات بين الدول.
على العالم تفادي الحروب ولو حدثت ستحضر الكارثة.. لكن الأمور تتغير رويدًا رويدًا نهاية سنة 2024 .
لسنا أمام حرب عالمية ثالثة، على الرغم من وجود تهديد كبير بين آذار وأيار، لكن الأمور ستتحسن تباعًا والقلق سيخف.
كواكب تتناغم مع بعضها البعض في أيار المقبل، وهناك مساعٍ عالمية ستكون أفضل بكثير.
سوريا ولبنان هما محسوبان على برجي العقرب والحمل، وفي آذار هناك تغيير.
الانتقال نحو السلام العالمي عسير والمخاض مستمر حتى صيف 2025 لكن هذه السنة بداية النور بعد ظلام دام أكثر من 3 سنوات.
سنة 2023 حافلة بالأحداث الاستثنائية تغير وضع العالم بمفاجآتها التي تحدث صدمات حينا وتبشر بالحلول حينا آخر.
سنة 2023 الافلاك لا تتحدث عن حرب عالمية بل العكس اذ ان الاخطار ستزول ابتداء من شهر 3 أي آذار.
سنة 2023 تعلن عن ازمة مالية تغزو العالم وفوضى اقتصادية تزرع البلبلة في النفوس وانكماش عالمي يشل الأسواق.
في سنة 2023 تتفاقم مشكلة المهاجرين وتتفاقم ازمة البورصة قبل شهر 10 ونشهد تغييرا مناخيا كبيرا
ليست سنة نووية ارهابية كارثية.
سنة 2023 نحن امام انقلاب عام في مجرى الامور في الشؤون المناخية الاقتصادية والتقنية.
سنة الكوارث لكنها ايضا سنة الخروج من الازمات الكبرى.
أما بالنسبة للأبراج، هناك فترة جيدة لبرج الأسد حتى شهر أيار،
وتحدث معاكسة فلكية قليلًا لكن التحديات ليست صعبة ولن تقمع حماسته.
هناك أفلاك داعمة لبرج الجوزاء هذه السنة الذي سيقدّم أفكارًا وطروحات،
لكن على مواليد هذا البرج التعامل مع كل هذا بحكمة وتروي، وهناك أرباح وخسائر ومواقع مهمة واستثمارات.
سنة 2023 جيدة لبرج الميزان، وعلى هذا المولود تناسي كل ما حدث معه في السابق، وهناك مرحلة انتقالية وتعرف جديد على الذات.