ليست المرة الأولى التي ينظر الألم إلى منتصف عين مي شدياق ويهمس في أذنها قائلاً بخبث: “سأهزمك”، إلا أنها اليوم ومن جديد، وضعت حصرماً في عينه هذه، وعادت.
فبعدما تعرّضت الوزيرة السابقة مي شدياق لحادث إثر اغلاق الباب الكهربائي خلال مغادرتها أحد الفنادق في فرنسا أدى إلى كسر في الكتف والرجل، نقلت على أثره إلى مستشفى أوتيل ديو في بيروت للمعالجة، أعلنت شقيقتها ميشا مساءً خروجها من المستشفى.
وفي تغريدة لها عبر “تويتر”، كتبت ميشا بعقليني: “رجعت مي عالبيت اليوم بجسم “مطحبش ومكسّر ” ومع كمية أدوية للوجع. بس ما عنّا شك إنك بعد كم شهر رح ترجعي أقوى.