افادت مصادر مقربة من السفارة السعودية بأن السفير وليد بخاري كان يستعد للقاء مع عشائر بلدة الفاعور خلال جولته البقاعية، وانها من الزيارات الأساسية لعلاقة المملكة الوطيدة معهم، لكن وفق المصادر ما أن “وصل السفير الى الموقع قرر الفريق الأمني التابع للسفارة مغادرة المكان بعد معلومات عن اشكالات أمنية عند المداخل بين العشائر”، مشددة على ان “العلاقة مع العشائر العربية عمقها عربي وثابت”.