في أول يوم كامل لإيلون ماسك بصفته مالك “تويتر” الجديد، بدأت الشركة على الفور تشعر ببصمته، حيث تم الاستغناء عن كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة “تويتر” وحل مجلس إدارتها.
وقالت الشركة إن أسهمها ستتوقف عن التداول في بورصة نيويورك في الثامن من تشرين الثاني.
كما أعلن ماسك أنه يعتزم تشكيل مجلس للتعامل مع أسئلة محتوى “تويتر”، ولن يعيد على الفور المستخدمين الذين تم منعهم سابقا من الكتابة في “تويتر”. وقد طلب المساعدة من المقربين، وأنشأ “غرفة حرب” في تويتر لمراجعة منتجاتها وسياساتها.
وعلى الموقع نفسه، احتفل بعض الجمهوريين والشخصيات الإعلامية المحافظة بالمالك الجديد. وارتفع عدد المتابعين لعدة حسابات يمينية على “تويتر” بشكل كبير.
وحدّث رجل الأعمال الأميركي ماسك وصف ملفه الشخصي على “تويتر” بعبارة “رئيس تويتر”، وقد زار مقر الشبكة.